رجل العداله
عدد الرسائل : 671
العمر : 38
العمل/الترفيه : محامى / تحضير ماجستبر
المزاج : كرة قدم ، القراءة
تاريخ التسجيل : 17/09/2008
 |  موضوع: حدوتة قبل النوم المملة جدا, الزمالك أصبح مثل فرق الأقاليم .. ليه ؟ اقرا وانت تعرف منقول  الإثنين سبتمبر 22, 2008 5:04 pm | |
| عندما يكون لديك طفل قداعتاد منك حكاية قبل النوم
يأتي عليك وقت لا تجد حكايات جديدة .. فتضطر لاعادة
ما سبق أن حكيته له . فتصبح الحدوتة مملة ، لأن لا الطفل سيمتنع
يوما عن النوم ، ولا أنت ستمتنع عن الحواديت .
هذا ما يفعله الاعلام الرياضي الزملكاوي منذ سنوات
مع جماهير الزمالك .
كل يوم خسارة جديدة .. مأساة جديدة
ويطلع علينا الرزالة اليوم ومحطة مصر والصورة مع شوبير
وغيرهم بنفس الحدوتة المملة .. الزمالك خسر ومفيش فريق مابيخسرش !!
بس بصراحة الزمالك كان شكله هايل في الملعب بس الحظ معاند !!
الحكم ذبح الزمالك ولم يحتسب له ضربة جزاء !!
هي هي الحدوتة !! فلا الزمالك امتنع عن الخسارة .. ولا أنصاره
يمتنعون عن الحواديت المملة ... وبعدييييييييييييييين
قلنا وهنفضل نقول .. طول ما الهزايم بتعدي علي اساس ان الزمالك كويس
والعيب في الحظ والتحكيم .. سيظل منافسوه الأقوي .. فالأهلي لم يفعل ذلك
في الأربع سنوات العجاف رغم قسوة الاعلام عليه .. ورغم فوزه خلالها بستة
بطولات متنوعة عدا الدوري .. الا ان مسئوليه كانوا يقولون ليل نهار أن هناك
من لايستحق الفانلة الحمراء .. لكن الزمالك لا .. كل شيء فيه تمام ..
بس هو الحظ والحكم والطقس السبب .. !!
يا سادة من كثرة ترديد كلمة اللي فات مات .. لاعبي الزمالك لم يعد لديهم
هم .. لأن هناك من يحكي الحدوتة المملة للجمهور .. وهما بيقبضوا
ويركبوا عربيات ويسكنوا الفيلات .. متساوين مع لاعبي الأهلي صائدي
البطولات التعبانين الشقيانين .. يبقي ليه يشيلوا هم .
الزمالك أصبح مجرد فريق من الأقاليم .. أقصي أمانيه الا يخسر أمام
الأهلي .. وانظروا رد فعل الأهلوية علي النتيجة الأخيرة لأن لاعبيهم
استعرضوا علي الزمالك فتعادل معهم .. ورد فعل مسئولي الزمالك وطارق يحي
تحديدا .. الذي كذب وصدق الكذبة بأنهم كانوا الأفضل من كل الوجوه !!
وظل اعلامهم ومسئوليهم منتشين بالنتيجة الأكذوبة حتي باب الطائرة
الذاهبة بهم لهراري .. فلعبوا للتعادل كما فعلوا أمام الأهلي !!
وكانت هذه هي النتيجة !!!
عذرا للاطالة ولكن بقيت ملاحظة
تغير الجهاز عدة مرات .. وتغير اللاعبون .. وتغير مجلس الادارة
بقي فقط الجمهور | |
|
